عرض تفاصيل البحث
المجلد | |
|
تاريخ النشر | |
|
عنوان البحث |
|
|
ملخص البحث |
ملخص: أثار الدور التركي المتزايد في المنطقة تساؤلات عديدة، فبالرغم من أن تركيا عضو في حلف الناتو ولها علاقات مميزة مع أوروبا وأمريكا و"إسرائيل" (أحلاف تقليديين) فإنها استطاعت أن تدخل منطقة الشرق الأوسط بقوة وتزاحم الأدوار العربية في القضية الفلسطينية، بل وتقدمت على الصف العربي، وظهر ذلك واضحاً في الاعتداءات العنيفة التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة في (2008-2009و 2012، و2014). لذا كانت دراسة طبيعة الدور التركي وتوجهاته مهمة جداً بما يحمله حزب العدالة والتنمية من أيديولوجية وخلفية إسلامية، ولتشابك علاقات تركيا بدول وفواعل ذات توجه اسلامي، وخاصة مع اندلاع الثورات العربية، وكانت من بين أبرز الدول دعماً للقضية الفلسطينية في السنوات القليلة الماضية، وكان هذا الدعم لجميع أطرافها الفاعلة، فقد دعمت الرئيس محمود عباس في الأمم المتحدة لنيل الاعتراف بفلسطين عام 2012م، وضمنت له أصواتاً إضافية، ودعمت حماساً كحكومة. وتتوقع هذه الدراسة أن يستمر الدعم على الأقل لخمس سنوات قادمة وخاصة بعد فوز أردوغان بالرئاسة، وتولي أحمد داود أوغلو رئاسة الوزارة. |
|
لغة البحث | عربي | |
الباحثون |
|
|
ملف مرفق | -3- فهمي شراب للنشر.pdf | |