دراسة تحليلية حول المواقف الفلسطينية من إعلان الدولة أيلول 2011م
صدرت مؤخراً في جامعة الأزهر-غزة، ونشر في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بقطر دراسة تحليلية للباحثين د. مخيمر أبو سعدة أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر و أ.د. أسامه أبو نحل أستاذ التاريخ بكلية الآداب بجامعة الأزهر، حول المواقف الفلسطينية من الدولة الفلسطينية أيلول 2011 وقد تضمنت الدراسة المواقف الفلسطينية من الاعتراف بالدولة ومنها موقف السلطة الفلسطينية وحركة فتح ثم مواقف فصائل منظمة التحرير الفلسطينية ثم مواقف الحركات الإسلامية (حماس والجهاد الإسلامي) ثم موقف المستقلين وقد خلصت الدراسة إلى ما يلي :

 

·   hgjfgfhjgfمحفوف بالكثير من المشاكل والتعقيدات القانونية التي يؤثر على مستقبل الشعب و القضية الفلسطينية فالقيادة الفلسطينية لم تحسب عامل الخسارة فيه قبل عامل الربح.

·    إن ذلك المشروع يتخلى وللمرة الثانية يعد توقيع اتفاقية أوسلو 1993 عن 78% من أرض فلسطين التاريخية مقابل دولة فلسطينية على حدود مجهولة المعلم والحدود.

·    إن ذلك المشروع يتجاوز ويتنازل عن القرارات الدولية مثل القرار (181) الذي يعطي الشعب الفلسطيني أكثر من ضعف المساحة التي تطالب بها القيادة الفلسطينية الآن.

·    إن ذلك المشروع يجعل مصير القرار (194) الخاص بعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم الأصلية مجهولاً بعد انجازه، وقد كان الرئيس عباس واضحاً في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة حين قال : إن حل قضية اللاجئين سيكون حلاً عادلاً ومتفق عليه.

·        إن ذلك المشروع يأتي في ظل حالة انقسام واستقطاب سياسي في الساحة الفلسطينية

اخبار وانشطة العمادةالارشيف